†منتدى كنيسة الشهيد العظيم مارجرجس بكفرصقر†
بدعة سابليوس " دراسة موجزة " 268573674.
بدعة سابليوس " دراسة موجزة " 316150447

ملحوظة:ناسف للاعضاء الجدد عن عدم سرعة تفعيل العضوية من قبل الادارة لذا على العضو تفعيل العضوية من البريد الكترونى الخاص بة عقب التسجيل لكى تتمكن من الدخول الى المنتدى .

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

†منتدى كنيسة الشهيد العظيم مارجرجس بكفرصقر†
بدعة سابليوس " دراسة موجزة " 268573674.
بدعة سابليوس " دراسة موجزة " 316150447

ملحوظة:ناسف للاعضاء الجدد عن عدم سرعة تفعيل العضوية من قبل الادارة لذا على العضو تفعيل العضوية من البريد الكترونى الخاص بة عقب التسجيل لكى تتمكن من الدخول الى المنتدى .
†منتدى كنيسة الشهيد العظيم مارجرجس بكفرصقر†
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

بدعة سابليوس " دراسة موجزة "

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

بدعة سابليوس " دراسة موجزة " Empty بدعة سابليوس " دراسة موجزة "

مُساهمة من طرف د/جورج الثلاثاء فبراير 08 2011, 18:41

تم الحكم على بدعة سابيليوس في مجمع القسطنطينيه عام 381م.
اعتقد سابيليوس بأن الله هو أقنوم واحد وليس ثلاثه اقانيم، أى أقنوم واحد بثلاثة أسماء. وأن هذا الأقنوم حينما خلقنا فهو الآب، وحينما خلّصنا فهو الابن، وحينما قدسنا فهو الروح القدس. ولذلك نحن لا نميل إلى عبارة : "الآب خالقنا، والابن مخلّصنا، والروح القدس مقدّسنا" بالرغم من أنها ليست خطأ.
نحن لا ننكر أن الآب خالق، وأن الابن هو مخلّص، وأن الروح القدس يقدّس في الأسرار الإلهية ولكن هذه العبارة قد تعطى انطباعاً بأن ما يقوله سابيليوس هو صحيح. أو كأن الخالق هو الآب وحده، بدون الابن والروح القدس، وأن الابن هو المخلص وحده بدون الآب والروح القدس، وأن الروح القدس هو المقدس وحده بدون الآب والابن.
وللرد على ذلك يلزمنا ان نتكلم عن العمل الواحد للاقانيم والدور المتمايز لكل اقنوم
أ) الخلق
نحن نؤمن أن الثالوث القدوس هو الخالق، وأن الأقانيم الثلاثة يعملون معاً مع تمايز دور كل أقنوم في عملهم الواحد. فالسيد المسيح يقول "مهما عمل ذاك (أى الآب) فهذا يعمله الابن كذلك" (يو5: 19). ومثلما قيل في المزمور "بكلمة الرب صنعت السماوات وبنسمة فيه كل جنودها" (مز33: 6) وهذا معناه أن الآب قد خلق السماوات ومن فيها بكلمته وبروحه القدوس. وفي سفر التكوين كُتِب "فى البدء خلق الله السموات والأرض، وكانت الأرض خربة وخالية وعلى وجه الغمر ظلمة وروح الله يرف على وجه المياه. وقال الله ليكن نور فكان نور" (تك 1:1- 3). ويلاحظ اشتراك الروح القدس والكلمة مع الآب في خلق السماوات والأرض في اليوم الأول للخلق، وبالتالى باقى أيام الخليقة الستة.







ومعلوم طبعاً أن الله الكلمة الابن الوحيد قد كُتب عنه "كل شىء به كان وبغيره لم يكن شىء مما كان" (يو1: 3). وقيل عنه أيضاً : "فإنه فيه خلق الكل ما في السماوات وما على الأرض، ما يرى وما لا يرى سواء كان عروشاً أم سيادات أم رياسات أم سلاطين، الكل به وله قد خلق الذي هو قبل كل شىء وفيه يقوم الكل" (كو 1 : 16، 17). فقد ورد في اسفار الكتاب المقدس الكثير مما يثبت أن الابن هو خالق أيضاً مثل الآب. وكما نقول فى القداس الغريغورى : "المساوى والجليس والخالق الشريك مع الآب" والمقصود بعبارة "الخالق الشريك" هو اشتراك الابن مع الآب في الخلق.
وورد في سفر أيوب: "روح الله صنعنى ونسمه القدير أحيتنى" (أى33: 4). وقد جاء ذلك على لسان اليهو ابن براخائيل الذي تكلم الكلام الصحيح بعد أن أخطأ أصحاب أيوب الثلاثة في كلامهم، وأجابهم أيوب بكلام لم يرض الله عنه، كما لم يرض عن كلامهم، فصحح أليهو للجميع فى النهاية بكلام قبله الله ولم يعترض عليه.أيضاً ورد في نفس السفر: "ولكن في الناس روحاً ونسمة القدير تعقّلهم" (أى32: . وهذه الأقوال تعنى أن الروح القدس خلق الإنسان ومنحه الحياة وخلق فيه الروح العاقل لأنه يقول "نسمة القدير تعقلهم".
ونحن نقول عن الروح القدس في قانون الايمان أنه "الرب المحيى". ونقول في صلاة الساعة التاسعة أنه "كنز الصالحات معطى الحياة" (القطعة الرابعة). إذن نحن نؤمن أن الروح القدس هو الذي يمنح الحياة للكائنات الحية. فهو مانح الحياة ورازق الحياة ومعطى الحياة.

ب) الخلاص:
أما بالنسبة للخلاص فإن الخلاص ليس هو عمل الابن وحده، بل هو عمل الأقانيم الثلاثة، وإن كان كل أقنوم له دور متمايز عن الآخر في عمل الخلاص. وقال معلمنا بولس الرسول في رسالته إلى العبرانيين "المسيح الذي بروح أزلى قدَّم نفسه لله بلا عيب" (عب 9: 14). أى أن الابن قدَّم نفسه ذبيحة لله الآب بالروح القدس. وبهذا نرى أن الله الآب كان " فى المسيح مصالحاً العالم لنفسه" (2كو5: 19). وفي ألحان الكنيسة وتسابيحها وصلواتها نقول عن الابن المتجسد "هذا الذي أصعد ذاته ذبيحة مقبولة على الصليب عن خلاص جنسنا، فاشتّمه أبوه الصالح وقت المساء على الجلجثة" (لحن (Vai etaf enf

ج) عند نهر الأردن:
وفى نهر الأردن كان الابن في المياه يؤسس المعمودية المقدسة، والآب إذ انفتحت السموات يقول "هذا هو ابنى الحبيب الذي به سررت" (مت3: 17)، والروح القدس آتياً ومستقراً على الابن المتجسد بهيئة جسمية مثل حمامة.

د) التجسد:
وفى التجسد كوَّن الروح القدس ناسوتاً للابن ليتحد به اتحاداً أقنومياً (أى اتحاد لاهوت الابن بناسوته) في نفس لحظة تكوين ناسوت الابن. كما قدّس مستودع العذراء مريم .
وقال الابن في المزمور الأربعين واقتبسها أيضاً القديس بولس الرسول في رسالته إلى العبرانيين "ذبيحة وقرباناً لم تُرِد ولكن هيأت لى جسداً. بمحرقات وذبائح للخطية لم تسر. ثم قلت هأنذا أجيئ في درج الكتاب مكتوب عنى لأفعل مشيئتك يا الله" (عب10: 5–7). وقد اقتبس القديس بولس هذا النص من الترجمة السبعينية Septuagint.
الابن هنا يقول للآب إنك لم تسر بذبائح العهد القديم، وقد جئت لأصنع مشيئتك وأقدم جسدى ذبيحة مقبولة تسر أنت بها، وأنت الذي هيأت لى هذا الجسد (مقصود طبعاً الناسوت الكامل جسداً وروحاً عاقلاً). وهنا نلاحظ أن تكوين جسد يسوع منسوب إلى الآب وليس إلى الروح القدس وحده، وأيضاً قيل أن "الذى حبل به فيها هو من الروح القدس" (مت1 : 20). فهل الروح القدس هو الذي هيأ الجسد أم الآب؟ لا نستطيع أن نفصل. إن الروح القدس هو الذي كوّن الناسوت بما في ذلك الجسد في بطن العذراء، ولكنه كوّنه بقدرةٍ إلهية هي من الآب بالابن في الروح القدس كما قال الآباء.
ولذلك قال القديس كيرلس الكبير إن الله الكلمة قد كون لنفسه ناسوتاً من بطن العذراء مريم بواسطة الروح القدس وهذا يتفق تماماً مع ما أوردناه، ويتفق أيضاً مع ما قاله السيد المسيح أن كل ما يعمله الآب يعمله الابن أيضاً "لأن مهما عمل ذاك فهذا يعمله الابن كذلك" ( يو5 : 19). وقال أيضاً "أبى يعمل حتى الآن وأنا أعمل" (يو5: 17).

شهود يهوه مثلاً يركّزون على الآية التي تقول "لا يقدر الابن أن يعمل من نفسه شيئاً إلا ما ينظر الآب يعمل" (يو 5: 19) فنرد عليهم بقولنا إن الابن لا يعمل من ذاته لأنه لا يعمل في استقلال عن الآب. فكل ما يعمله الآب يعمله الابن وأيضاً الروح القدس لكن مع تمايز الأدوار في العمل الإلهى الواحد للثالوث. العمل واحد والأدوار متمايزة.
هـ) الجلجثة:
مثلاً في الجلجثة الابن كان يقدم نفسه للآب، فكان لابد أن يشتَّم الآب هذه الذبيحة رائحة سرور ورضا ويتنسم نسيم رائحة طيبة ذبيحة مقبولة (كما قال بولس الرسول لأهل فيلبى عن التقدمات التي قدموها له). لو غاب الآب عن المشهد، فمن الذي يقدم الابن نفسه له؟

لتقريب المفهوم نقول أن الآب هنا أخذ دور الديان بأنه هو الذي يأخذ للعدل الإلهى حقه، مع أن العدل الإلهى هو في الآب والابن والروح القدس، لكن لكى ينفع العمل لابد أن يأخذ واحد دور الذبيح أو الشفيع والآخر يأخذ دور الديان الذي يتقبل الذبيحة كترضية للعدل الإلهى. هنا العمل واحد وهو الخلاص، لكن للآب دور لا يستطيع أن يغيب عنه وكذلك الابن وأيضاً الروح القدس. ومن خلال الطقس تشرح لنا الكنيسة هذه العقيدة ببساطة وبطريقة محببة وسهلة الاستيعاب، فنقول في اللحن "هذا الذي أصعد ذاته ذبيحة مقبولة على الصليب عن خلاص جنسنا فاشتمه أبوه الصالح وقت المساء على الجلجثة".

و) الحياة والعطايا:
كل شيء في الوجود هو من الآب بالابن في الروح القدس حتى الحياة نفسها. صحيح أن الروح القدس هو مانح الحياة لكن الحياة أصلها في الآب، كما قال الآباء أن كل عطية وكل طاقة أصلها في الآب وتتحقق من خلال الابن في الروح القدس أو بواسطته. الجوهر واحد وتخرج منه طاقة وقدرة، وهي لا تخرج من الآب وحده أو الابن وحده ولا الروح القدس وحده. هي صادرة من الثالوث لكن كل أقنوم يؤدى دور معين حتى تتحقق هذه القدرة.
أقوال للآباء :
وإليك بعض أقوال الآباء في أن كل عطية وكل طاقة أصلها في الآب تتحقق خلال الابن في الروح القدس.
? القديس غريغوريوس أسقف نيصص: "كل عملية تأتى من الله إلى الخليقة، وتسمى بحسب فهمنا المتنوع لها. لها أصلها من الآب وتأتى إلينا من خلال الابن وتكتمل في الروح القدس".
? القديس أثناسيوس: "الآب يخلق كل الأشياء من خلال الكلمة في الروح القدس" وأيضاً القديس أثناسيوس "الآب يفعل كل الأشياء من خلال الكلمة في الروح القدس" وكذلك قال القديس أثناسيوس: "من الواضح أن الروح (القدس) ليس مخلوقاً، ولكنه يشترك (له دوره) في عملية الخلق. لأن الآب يخلق كل الأشياء من خلال الكلمة في الروح (القدس)؛ لأنه حيثما يوجد الكلمة، فهناك الروح أيضاً، والأشياء التي خلقت من خلال الكلمة تأخذ قوتها الحيوية (خارجة) من الروح من الكلمة. لذلك كُتب في المزمور الثانى والثلاثون "بكلمة الرب صنعت السموات وبنسمة فيه كل قواتها".




--------------------------------------------------------------------------------


6 ملحوظة: نحن لا نستطيع أن نقتبس كل الآيات التي وردت في سفر أيوب ونستند عليها فمثلاً الأقوال التى قالها أصحاب أيوب الثلاثة لم ترض الله وكلام أيوب وبخه الله عليه لكنه قال لأصحاب أيوب الثلاثة أن يطلبوا من أيوب أن يصلى لأجلهم لأنهم قالوا كلام غير مقبول فرفضه الله كما رفض رد أيوب عليهم لكنه لم يرفض كلام أليهو بن برخائيل لأنه تكلم بكلام حكمة. لكن أيوب قدم عذراً لله وقبل الله الكلام الذي قاله أيوب في اعتذاره. لذلك يمكن اقتباس حِكم بشرية من سفر أيوب من بداية (أى3: 1) حينما فتح أيوب فاه وسب يومه وحتى (أى32 : 1) هذه الأقوال ليست أقوالاً إلهية لأنها تحكى عن أحداث حدثت بالفعل بما فيها من كلام لا يعتبر أقوالاً إلهية، وتفاصيل وأقوال لم يقبلها الله كأنها أقوال إلهية، ويمكن أن نقول عنها أنها أحياناً تحوى حِكم بشرية سجلها الوحى الإلهى لمنفعتنا. أما الجزء الذي يلى (أى 32: 2) وحتى نهاية السفر فيعتبر كلام الله والبعض منه كلام من الله مباشرةً. أما الأقوال التي وردت في الأجزاء الأخرى فمجرد أن الوحى أوحى إلى الكاتب أن يكتبها لأنها أحداث تمت بالفعل. كما قال الله لموسى أكتب أن الحية قالت لحواء "لن تموتا" فهذا ليس قولاً إلهياً بل قول للشيطان لكن الوحى أوحى إلى موسى بكتابته. ويعتبر هذا ذكر لواقعة تمت وليس قولاً نقتبسه ونظنه قولاً إلهياً. مثال آخر حينما كان اليهود يتكلمون مع السيد المسيح بكلام غير صحيح وكان السيد المسيح يرد عليهم فليس من الصواب أن نقتبس نصاً من أقوال اليهود وننسبه إلى الله. أما عبارة "روح الله صنعنى ونسمة القدير أحيتنى" فهى في الاصحاح 33 في الكلام المقبول ويعتبر مثل المزامير وباقى أسفار الكتاب وما قيل فيها من أقوال مقدسة تعبر عن فكر الله.

لقب المخلص والاقانيم

ان الخلاص هو عمل ثالوثى أما التسمير على الصليب فهو دور الابن، وفي المقابل كان للآب دور مرافق أو مشارك في نفس العمل وهو قبول الذبيحة التي قدم الابن بها نفسه. والابن قدم نفسه ذبيحة بالروح القدس. ولعل الروح القدس كانت ترمز إليه النار الإلهية التي تنزل من السماء وتلتهم الذبائح التي كانت تقدم على المذبح في العهد القديم. فهو النار الإلهية التى تُصعد الذبيحة.
وقد ورد في رسالة معلمنا بولس الرسول لتلميذه تيطس ما يؤكد أن الآب له لقب المخلص كما أن الابن له لقب المخلص فقال "ولكن حين ظهر لطف مخلصنا الله وإحسانه لا بأعمال في بر عملناها نحن بل بمقتضى رحمته خلصنا بغُسل الميلاد الثانى وتجديد الروح القدس الذي سكبه بغنىً علينا بيسوع المسيح مخلصنا" (تى3 : 4-6). هنا معلمنا بولس الرسول يلَّقب كل من الآب والابن بلقب "مخلصنا". فالآب سكب الروح القدس بغنى علينا باستحقاقات الخلاص التي تممها يسوع المسيح. فعبارة "مخلصنا الله" في هذه الآية لا يمكن أن تكون إلا على الله الآب الذي سكب الروح القدس بيسوع المسيح. ولا يستقيم الكلام هنا إن إفترضنا أن عبارة "حين ظهر لطف مخلصنا الله" تعود على الابن لأنه لا يقال عن الابن أنه قد سكب الروح القدس علينا بيسوع المسيح وكأن الابن هو الفاعل والمفعول في آنٍ واحد. كما لا يستقيم الكلام إن إفترضنا أن "مخلصنا الله" تعود على الروح القدس لأنه يكمل بقوله "الروح القدس الذي سكبه علينا".
د/جورج
د/جورج
نائب المدير
نائب المدير

الجنس : ذكر

عدد المساهمات : 147
نقاط : 7000736
تقييم الموضوع : 3
تاريخ الميلاد : 29/08/1974
العمر : 50

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

بدعة سابليوس " دراسة موجزة " Empty رد: بدعة سابليوس " دراسة موجزة "

مُساهمة من طرف abanob wagih الأربعاء فبراير 09 2011, 14:40

شكرا لمجهود حضرتك
abanob wagih
abanob wagih
مدير عام المنتدى
مدير عام المنتدى

الجنس : ذكر

عدد المساهمات : 444
نقاط : 6063527
تقييم الموضوع : 17
تاريخ الميلاد : 18/01/1994
العمر : 30
الموقع https://margirgis.own0.com/

https://margirgis.own0.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

بدعة سابليوس " دراسة موجزة " Empty رد: بدعة سابليوس " دراسة موجزة "

مُساهمة من طرف jehan السبت مارس 19 2011, 18:55

الف شكر
jehan
jehan
عضو فعال
عضو فعال

الجنس : انثى

عدد المساهمات : 33
نقاط : 6000043
تقييم الموضوع : 0
تاريخ الميلاد : 19/01/1984
العمر : 40

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى