†منتدى كنيسة الشهيد العظيم مارجرجس بكفرصقر†
الإيمان من ثمار الروح القدس ( بقلم مثلث الرحمات قداسة البابا شنودة) 268573674.
الإيمان من ثمار الروح القدس ( بقلم مثلث الرحمات قداسة البابا شنودة) 316150447

ملحوظة:ناسف للاعضاء الجدد عن عدم سرعة تفعيل العضوية من قبل الادارة لذا على العضو تفعيل العضوية من البريد الكترونى الخاص بة عقب التسجيل لكى تتمكن من الدخول الى المنتدى .

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

†منتدى كنيسة الشهيد العظيم مارجرجس بكفرصقر†
الإيمان من ثمار الروح القدس ( بقلم مثلث الرحمات قداسة البابا شنودة) 268573674.
الإيمان من ثمار الروح القدس ( بقلم مثلث الرحمات قداسة البابا شنودة) 316150447

ملحوظة:ناسف للاعضاء الجدد عن عدم سرعة تفعيل العضوية من قبل الادارة لذا على العضو تفعيل العضوية من البريد الكترونى الخاص بة عقب التسجيل لكى تتمكن من الدخول الى المنتدى .
†منتدى كنيسة الشهيد العظيم مارجرجس بكفرصقر†
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الإيمان من ثمار الروح القدس ( بقلم مثلث الرحمات قداسة البابا شنودة)

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

الإيمان من ثمار الروح القدس ( بقلم مثلث الرحمات قداسة البابا شنودة) Empty الإيمان من ثمار الروح القدس ( بقلم مثلث الرحمات قداسة البابا شنودة)

مُساهمة من طرف باسون اشرف الجمعة يوليو 06 2012, 17:27














الذى يحيا حياة روحية ، لابد أن يتصف بالإيمان 00

فقد ورد فى الكتاب أن من ثمر الروح : الإيمان ( غل 5 : 23 ) 0 كما ذكر الإيمان ايضاً ضمن مواهب الروح القدس ( 1كو 12 : 9 ) 0

ولسنا نقصد هنا الإيمان بمعناه السطحى أو النظرى 0


فالإيمان بمعناه الروحى يشمل الحياة كلها ، كما سنرى 00 هذا هو الإيمان العملى 0 أما الإيمان النظرى ، فيشبه إيمان الشياطين ، كما قيل " أنت تؤمن أن الله واحد 0 حسناً تفعل 0و الشياطين يؤمنون و يقشعرون " ( يع 2 : 19 ) 0 يؤمنون بوجود الله ، و يقاومونه 0 لهذا فإنهم يقشعرون منه 00

هناك إيمان فى العقيدة ، و إيمان فى ممارسات الحياة العملية 00


أشخاص يظنون أنهم مؤمنون ، لمجرد أنهم يتلون قانون الإيمان فى الكنيسة 0 و قد تكون حياتهم بعيدة كل البعد عن الإيمان !! 00 إنما الإيمان الحقيقى ، هو الذى يظهر واضحاً فى حياتنا العملية ، فى ممارستنا ، فى علاقاتنا بالله و الناس 00

هذا هو الإيمان العملى 00


فالإنسان يظهر إيمانه فى أعماله 0 كما يقول الكتاب " و أنا أريك بأعمالى إيمانى " ( يع 2 : 18 ) 0 و لذلك قيل فى الكتاب أكثر مرة " الإيمان بدون أعمال ميت " ( يع 2 : 17 ، 20 ) 0

المطلوب إذن هو الإيمان الحى المثمر :

إن كان إيمانك حياً ، فلابد أن تظهر ثماره فى حياتك 0 " لأن كل شجرة لا تصنع ثمراً جيداً ، تقطع و تلقى فى النار " ( لو 3 : 9 ) 0 هكذا يقول الرسول " لا الختان ينفع شيئاً و لا الغرلة ، بل الإيمان العامل بالمحبة " ( غل 5 : 6 ) 0 و المحبة عبارة عن برنامج روحى طويل ، يضم فضائل عديدة ذكرها فى ( ذكرها فى ( 1كو 13 ) 0

فكيف يظهر الإيمان و ثمره فى حياتنا العملية ؟


هذا موضوع طويل ، يدخل فى تفاصيل تفاصيل حياتنا حتى يشمل حيا تنا كلها 0 و كيف ذلك ؟ هذا ما نود الآن شرحه ، سواء من جهة مشاعر قلوبنا ، أو من جهة علاقاتنا مع الله و الناس 0 و لنضرب لذلك أمثلة :

*إن كنت تؤمن أن الله كل مكان و يراك و يسمعك ، لا يمكن أن تخطئ 0

لأنك سوف تستحى و تخجل من الله الذى يراك و أنت فى حالة الخطية 0 بل تستحى أيضاً من الملائكة الذين يرونك و من أرواح القديسين ، كما تستحى أتفعل الخطية أمام البشر الذين يرونك على الأرض 00 فعدم خجلك يدل على أن إيمانك بوجود الله ورؤيته لك أثناء الخطية ، هو إيمان ضعيف ، أو غير موجود 00 عكس ذلك يوسف الصديق الذى رفض أن يخطئ قائلاً : كيف أفعل هذا الشر العظيم و أخطئ إلى الله ؟! ( تك 39 :9 )

*ايضاً الذى يؤمن بالله ورعايته وقوته العاملة ، لا يخاف فالخوف هو دليل على ضعف الإيمان 00

لذلك فإن بطرس الرسول ، لما خاف من الأمواج ووقع فى الماء قال له الرب " يا قليل الإيمان ، لماذا شككت " ( مت 14 : 31 ) 0

و جيحزى كان خائفاً من قوات العدو المحيطة بالمدينة 0 أما معلمنا أليشع النبى فكان يرى أجناد الرب التى تدافع عنها ، لذلك صلى من أجله قائلاً " افتح يا رب عينى الغلام فيرى 00 " ( 2مل 6 : 17 ) 0 نعم ، بالإيمان يرى ، و ليس فقط بالعيان 00 فيطمئن أن الذين معنا أكثر من الذين علينا 0

هذا الإيمان الذى لا يخاف ، قال عنه داود النبى فى مزمور الراعى " إن سرت فى وادى ظل الموت ، لا أخاف شراً ، لأنك أنت معى " ( مز 22 [23] ) 0 و قال فى مزمور آخر " تقدمت فرأيت الرب أمامى فى كل حين ، لأنه عن يمينى فلا أتزعزع " ( مز 16 : 8 ) 0

نعم ، إن آمنت أن الرب معك فلن تخاف 0


و إن آمنت أنه أمامك فى كل حين و أنه عن يمينك ، فلا تتزعزع 0 بل تقول مع المرتل " إن يحاربنى جيش ، فلن يخاف قلبى 0 و إن قام على قتال ، ففى ذلك أنا مطمئن " ( مز 27 : 3 ) 0

إن كثيرين لعدم إيمانهم ليسوا فقط يخافون ، بل يصل بهم القلق و الإضطراب إلى حد اليأس 0

*أما المؤمن فإنه يثق أن قوة الله معه ، ويثق بقول الكتاب :

" كل شئ مستطاع للمؤمن " ( مر 8 : 24 ) 0

حقاً إن هذه عبارة عجيبة و معزية 0 أننا نؤمن أن الله هو الذى " يستطيع كل شئ و لا يعسرر عليه أمر " ( أى 42 : 1 ) 0 أما إن كل شئ مستطاع للمؤمن ، فهذا أمر عميق و مذهل ، يعطينا فكرة عن قوة الإيمان و فاعليته ، و يذكرنا بقول القديس بولس الرسول :

" استطيع كل شئ ، فى المسيح الذى يقوينى " ( فى 4 : 13 ) 0

إذن الإيمان هو قوة 0 و هو يقوى الإنسان باستمرار ، فلا يخاف و لا يضطرب و لا يقلق و لا ييأس 0 و مصدر قوته هو الله الذى يقويه 0 لذلك يقول المرتل فى المزمور " قوتى و تسبحتى هو الرب ، و قد صار لى خلاصاً " ( مز 117 : 14 ) 0

*و لهذا فإن الإيمان يصحبه السلام أيضاً : السلام الداخلى و السلام مع الله 0

و هكذا يقول الرسول " إذ قد تبررنا بالإيمان ، لنا سلام مع الله " ( رو 5 : 1 ) 0 لنا سلام مع الله ، إذ نؤمن أن الرب قد حمل كل خطايانا على الصليب ، و أننا " متبررون الآن بدمه " " و قد صولحنا مع الله بموت ابنه " ( رو 5 : 9 ، 10 ) 0 لأن " الله كان فى المسيح مصالحاً العالم لنفسه ، غير حاسب لهم خطاياهم " ( 2كو 5 : 19 ) 0

*و بهذا الإيمان و هذا السلام ، يكون لنا الفرح 0لذلك فالمؤمنون دائماً فرحون 00 فرحون لأنهم يؤمنون برعاية الرب لهم ، و لأنهم يؤمنون أن هذا الله الذى يرعاهم هو قادر على كل شئ ، و أنه أب حنون : فى احتياجهم يعطى ، و فى توبتهم يغفر ، و فى حمايتهم يقدر و يخلص 00 حتى إن أصابتهم ضيقة ، و بدأ من الخارج أنهم فى كرب ، يقولون مع الرسول " كحزانى و نحن دائماً فرحون " ( 2كو 6 : 10 ) 0 و هكذا يقول الرسول لهؤلاء المؤمنين " افرحوا فى الرب كل حين ، أقول أيضاً افرحوا " ( فى 4 : 4 )

ألا يبدو أن ثمار الروح مترابطة ، الفرح و السلام و الإيمان 00


*إن الإيمان ضد الشك 0 فالمؤمن لا يشك 0


و الشك يدل على ضعف الإيمان 0 و الرب قد ربط بين الأمرين حينما قال للقديس بطرس " يا قليل الإيمان ، لماذا شككت ؟! " ( مت 14 : 31 ) 0

ما أكثر ما يقع البعض فى الشك ، لضعف إيمانهم !! قد يصلون ، و يخيل إليهم أن الله لم يستجب صلاتهم ، أو تباطاً فى الإستجابة 00 فيشكون 0 و قد يدركهم الشك فى محبة الله و فى رحمته ، إن وقعوا فى ضيقة ، أو فى مرض أو فى مشكلة أو مات أحد الذين يحبونه !

وقد يقع إنسان فى شك من جهة العقيدة ، إن قرأ كتاباً أو مقالاً ضد الإيمان ، و كان هو ضعيفاً فى إيمانه !

لذلك فالإيمان الحقيقى ، هو إيمان ثابت لا يتزعزع 0


إيمان فى كل وقت ، و كل حين ، مهما كانت الظروف ، و مهما صادقة الضيقات أو المتاعب 00 أنظروا ماذا يقول الرسول المختبر : " كونوا راسخين غير متزعزعين ، مكثرين فى عمل الرب كل حين ، عالمين أن تعبكم ليس باطلاً فى الرب " ( 1كو 15 : 58 ) 0 فلنتذكر هذه العبارة و نضعها أمامنا باستمرار : كونوا راسخين غير متزعزعين 00

لا نؤمن فقط بالله ، إنما بعمل الله فينا و معنا 0


نؤمن أن الله دايماً يعمل 0 و أنه يعمل معنا كأفراد و جماعات 0 يعمل الكنيسة و مع المجتمع و مع العالم كله 0 و يعمل لخيرنا 0 و فى ذلك نؤمن بيد الله فى الأحداث 0 و أن " كل الأشياء تعمل معاً للخير ، للذين يحبون الله " ( رو 8 : 28 ) 0 و هذا الإيمان يمنحنا سلاماً و اطمئناناً 0

و مع ذلك ، فالإيمان على درجات 0


ليست درجة الإيمان واحدة عند كل الناس 0 و لا درجة الإيمان واحدة عند نفس الشخص فى كافة مراحل حياته فقد يقوى حيناً ، و يضعف فى حين آخر 0 و ايمان المبتدئين غير إيمان الكاملين 0 إن أبا الرجل المصروع من الشيطان ، لما سأله الرب عن ايمانه " ( مر 9 : 24 )

و هناك إيمان قوى يصنع المعجزات 0 و ايمان كامل قال عنه الرسول " إن كان لك كل لإيمان حتى تنقل الجبال 00 " ( 1كو 13 : 20 ) 00 على أن الإيمان كأية فضيلة يمكن أن ينمو و أن يقوى 00 إن بطرس الرسول الذى ضعف إيمانه أمام جارية أثناء محاكمة المسيح ( مت 26 : 70 ) 0 عاد فقوى ايمانه بعد حلول الروح القدس 0 و قال بكل شجاعة " ينبغى أن يطاع الله أكثر من الناس " ( أع 5 : 29 )

لقد عرف الرسول الإيمان بأنه الثقة بما يرجى ، و الإيقان بأمور لا ترى " ( عب 11 : 1 )

فنحن نؤمن بوجود الله ، و الله لا يرى و نؤمن أيضاً بوجود الأرواح و كلها كائنات لا ترى بعيوننا المجردة 0 و هذا هو الفرق بين الإيمان و العيان 00 كذلك نحن نؤمن بالنعم غير المنظورة التى ننالها من خلال أسرار الكنيسة المقدسة ، و كلها أمور لا ترى 0 و مع ذلك نحن نوقن بذلك كل الإيقان 0

على أن للإيمان علامات تظهره و تدل عليه 0


فالمؤمن إنسان بعيد عن الكبرياء و التعالى 0 الأن الذى بوجود الله ، لا يستطيع أن يسلك فى كبرياء أمام الله ، بل يدرك يقيناً أنه مجرد تراب ورماد ( تك 18 : 27 ) 0

و من هنا كان خشوع المؤمن فى صلاته 0


و كذلك ما فى الصلاة من ركوع و سجود ، و ما يسميه القديسون " الزى الحسن فى الصلاة " حيث يقف و كأنه أمام عمود من نار 0 و هكذا نقول فى القداس الإلهى " قفوا بخوف أمام الله ، و انصتوا لسماع الإنجيل المقدس " " اسجدوا لله بخوف ورعدة " 00

أما الذى يقف متخاذلاً متكاسلاً فى صلاته ، يلتفت أثناءها هنا و هناك ، أو يسرح فى أمور عديدة ، فهذا يدل على أنه غير مؤمن أنه واقف أمام الله 00

كذلك هناك فرق بين صلاة بإيمان ، و صلاة بغير إيمان 0


المؤمن يثق تماماً أن صلاته قد وصلت إلى الله ، و أن الله قد سمعها و أنه سوف يستجيب 0 و يؤمن أن الله لابد سيعمل 0 و هكذا نرى أن داود النبى تبدأ بعض مزاميره بالطلب ، بينما تنتهى بعبارات الأستجابة 0 فنراه مثلاً يختم المزمور السادس بعبارات يقول فيها " ابعدوا عنى يا جميع فاعلى الإثم 0 لأن الرب قد سمع صوتى بكائى 0 الرب سمع تضرعى 0 الرب لصلاتى قبل " ( مز 6 ) نقط أخرى نقولها فى علامات الإيمان ودلالاته :

أنت تؤمن أن الله هو الحق ن كما يقول " أنا هو الطريق و الحق و الحياة " ( يو 14 : 6 ) 0 فهل تؤمن بالحق مادمت تؤمن بالله ؟

إن كنت تؤمن بالحق ، لأنك تؤمن بالله الذى هو الحق ، فهل تسلك فى الحق ، وهل تدافع عن الحق


إن السلوك فى الباطل هو لون من ضعف الإيمان بالله لأن البعد عن الحق هو البعد عن الله 0


كذلك الذى يؤمن بأن الله هو النور ( يو 8 : 13 ) 0 فهل تؤمن بالنور ، أم تسلك فى الظلمة ؟! كيف فى الظلمة بينما أنت تؤمن بالنور ؟! و الرب يقول " أنا هو نور العالم 0 من يتبعنى ، فلا يسلك فى الظلمة " ( يو 8 : 13) 0

كذلك إن كنت تؤمن بالأبدية ، فلابد أن تستعد لها 0


و مادمت تستعد ، فلا يمكن أن تشتهى الأمور التى فى هذا العالم ، لأن محبة العالم عداوة لله " كما يقول الكتاب ( يع 4 : 4 ) 0 " أن أحب أحد العالم ، فليست فيه محبة الآب " (1يو 2 : 15 ) 0 إذن فالذى يسلك فى محبة العالم و شهواته ، ليس هو مؤمناَ بالحقيقة 0 و إلا كان متناقضاً مع نفسه 0

كذلك إن كنت تؤمن بأن جسدك هو هيكل الله ، فهل من المعقول أن تنجسه و تدنسه ؟!


يقول الرسول " أما تعلمون أنكم هيكل الله ، وروح الله يسكن فيكم 0 إن كان أحد يفسد هيكل الله ، فسيفسده الله ، لأن هيكل الله مقدس ، الذى هو أنتم " ( 1كو 3 : 16 ، 17 ) و يقول أيضاً " أم لستم تعلمون أن جسدكم هو هيكل للروح القدس الذى فيكم ، الذى لكم من الله ، و أنكم لستم لأنفسكم " ( 1كو 6 : 19 ) 0

إذن فالذى يفسد جسده لا يؤمن أن جسده هو هيكل الله 0 و لا يؤمن أن الروح القدس ساكن فيه 0 و بنفس المنطق من يفسد جسد مؤمنه هى أيضاً هيكل للروح القدس 0

من هنا نرى أن كلمة الإيمان لها معنى كبير واسع ، يشمل الحياة كلها 0 لهذا يقول الرسول : " اختبروا أنفسكم هل أنت فى الإيمان 0 امتحوا أنفسكم " ( 2كو 13 : 5 ) 0

و من الوسائل التى يختبر بها الإيمان الضيقة : فهناك أشخاص يضعف إيمانهم أو يضيع فى الضيقة 0 بينما غيرهم يثبتون فى الإيمان على الرغم من الضيقات 0 مثال ذلك القديسون الشهداء و المعترفون الذين تعرضوا لكل ألوان التعذيب و لكنهم ثبتوا فى إيمانهم ، ، و تعضوا للإيذاء و للتهديد و ظلوا ثابتين فى إيمانهم 0 و كما يختبر الإيمان فى الضيقة ، كذلك يختبر بالشكوك 0

و كما يختبر الإيمان فى الضيقة ، كذلك يختبر بالشكوك 0


فالذين وضعوا أرجلهم فى البحر الأحمر و عبروا ، ما كان عندهم شك ، بينما المياه و الأمواج كانت تحيطهم من الجانبين ( خر 14 ) 0

الإيمان القوى ينتصر على كل الشكوك التى تحاربه 0 و هكذا فإن الكنيسة القوية اجتازت فترات الهرطقات الشديدة خلال القرنين الرابع و الخامس للميلاد 0 فحرمت الهرطقات و خرجت منها بإيمان سليم 0

نرجو من الرب أن يثبتنا فى الإيمان الذى ينبع من أرواح قوية ، تنتصر فى كل حروب الإيمان 0

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

باسون اشرف
باسون اشرف
مراقب المنتدى الروحى
مراقب  المنتدى الروحى

الجنس : ذكر

عدد المساهمات : 123
نقاط : 180
تقييم الموضوع : 3
تاريخ الميلاد : 01/11/1966
العمر : 57

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الإيمان من ثمار الروح القدس ( بقلم مثلث الرحمات قداسة البابا شنودة) Empty رد: الإيمان من ثمار الروح القدس ( بقلم مثلث الرحمات قداسة البابا شنودة)

مُساهمة من طرف abanob wagih الجمعة يوليو 27 2012, 14:40

شكرا لتعب محبتك
abanob wagih
abanob wagih
مدير عام المنتدى
مدير عام المنتدى

الجنس : ذكر

عدد المساهمات : 444
نقاط : 6063527
تقييم الموضوع : 17
تاريخ الميلاد : 18/01/1994
العمر : 30
الموقع https://margirgis.own0.com/

https://margirgis.own0.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى