لحزن المملوء بالفرح
صفحة 1 من اصل 1
لحزن المملوء بالفرح
على الرغم من الألم فى الجلجثة فوق الوصف
ولكن هو احتملها واستهان بالخزى
من اجل السرور الموضوع امامه وهو خلاصي
فالألم الذى لربي يسوع هى طريق تبريري
وجروح ربي يسوع هى شفائي
وصراخ مخلصي على الصليب هو الذى فتح باب الحياة امامى
والترك التى جازه حبيبي هو الذى جعل الاب مستحيل يتركني
ودم يسوع الذى سال هو الذى طهرنى
دم يسوع الذى تساقط على الأرض فطهر الأرض ايضا والطبيعة
جسد المسيح الذى تمزق هو الذى مزق صك الخطايا والفرائض
التى كانت علينا وسمرها معه على الصليب
جنب حبيبي يسوع الذى انفتح بالحربه هو الذى فتح امامى طريق الحب
دخلت من جنب يسوع الى داخل يسوع واستقريت فى أحشائه الى الابد
ولكن هو احتملها واستهان بالخزى
من اجل السرور الموضوع امامه وهو خلاصي
فالألم الذى لربي يسوع هى طريق تبريري
وجروح ربي يسوع هى شفائي
وصراخ مخلصي على الصليب هو الذى فتح باب الحياة امامى
والترك التى جازه حبيبي هو الذى جعل الاب مستحيل يتركني
ودم يسوع الذى سال هو الذى طهرنى
دم يسوع الذى تساقط على الأرض فطهر الأرض ايضا والطبيعة
جسد المسيح الذى تمزق هو الذى مزق صك الخطايا والفرائض
التى كانت علينا وسمرها معه على الصليب
جنب حبيبي يسوع الذى انفتح بالحربه هو الذى فتح امامى طريق الحب
دخلت من جنب يسوع الى داخل يسوع واستقريت فى أحشائه الى الابد
yousry zaki- مشرف قسم سير القديسين والشهداء والمواضيع الروحية
- الجنس :
عدد المساهمات : 246
نقاط : 556
تقييم الموضوع : 0
تاريخ الميلاد : 14/11/1961
العمر : 63
رد: لحزن المملوء بالفرح
ذراع ربي ومخلصي التى انفتحت على أخرها فوق الصليب هي التى صنعت
لي ولجميع الخطاة مثلي أعظم رجاء وأمل فى الدخول الى الحياة الابدية
فيسوع قد فتح ذراعه بالحب إعلان عن قبوله لكل الخطاة والضعفاء ا كان الضعف
يد المسيح التى تركها لأحكام الظلم ان تقيدها هى التى حلتنى من ربطات الخطية
قبول المسيح الخزي والعار وعدم رد وجهه عن حزى البصاق هو الذى جعل لى كرامة
قبول المسيح ان يتعرى لكى يسترني فهو تعرى بإرادته حتى يسترني أنا الذى تعرىت
بخطيتى ,وتهاوني ,إكليل الشوك الذى غرس فى جبينك هو افكارى الدنسة
وكما انى اترك الأفكار الدنسة تتسارع فى الدخول الى فكرى هكذا تسارعت الأشواك
لكى تجرح رأس مخلصي
كل الم وكل اهانة وكل تعب فى طريق الجلجثة كان محسوب كله وجع وتعب لا يحتمل
ولكنك احتملته لان كل جرح والم هو لشفائي وخلاصي انت يارب تركت لي كنز جبار
جمعته كله فى دمك وجسدك المجروح والذى قام بعد ثلاثة ايام واثار الجروح مازالت عليه
فصار هذا كنزى فانا صرت غنى بل اغنى شخص فى العالم كله بسبب ان جسدك ودمك
صاروا هما لي وغذائي فيهم كل ملخص الالم والجروح والعذاب ولكن
ليست جروح عادية بل جروح تسربلت بقيامة المسيح فصارت جروح مشفيه ومحييه
أرها فانظر علامات الحب المتناهي واعرف كم انا خاطئ أيضا ولكن فوق كل هذا
أنال الشفاء والقوة منها فهى جروح للرب الحي وجسد محي اذا ما شعرت بجروح فى نفسي
اذهب مسرعا لجسد الرب المحي واخذ من جروحه شفاء لجروحى وراحة لكل الم يكون فى حياتى
لي ولجميع الخطاة مثلي أعظم رجاء وأمل فى الدخول الى الحياة الابدية
فيسوع قد فتح ذراعه بالحب إعلان عن قبوله لكل الخطاة والضعفاء ا كان الضعف
يد المسيح التى تركها لأحكام الظلم ان تقيدها هى التى حلتنى من ربطات الخطية
قبول المسيح الخزي والعار وعدم رد وجهه عن حزى البصاق هو الذى جعل لى كرامة
قبول المسيح ان يتعرى لكى يسترني فهو تعرى بإرادته حتى يسترني أنا الذى تعرىت
بخطيتى ,وتهاوني ,إكليل الشوك الذى غرس فى جبينك هو افكارى الدنسة
وكما انى اترك الأفكار الدنسة تتسارع فى الدخول الى فكرى هكذا تسارعت الأشواك
لكى تجرح رأس مخلصي
كل الم وكل اهانة وكل تعب فى طريق الجلجثة كان محسوب كله وجع وتعب لا يحتمل
ولكنك احتملته لان كل جرح والم هو لشفائي وخلاصي انت يارب تركت لي كنز جبار
جمعته كله فى دمك وجسدك المجروح والذى قام بعد ثلاثة ايام واثار الجروح مازالت عليه
فصار هذا كنزى فانا صرت غنى بل اغنى شخص فى العالم كله بسبب ان جسدك ودمك
صاروا هما لي وغذائي فيهم كل ملخص الالم والجروح والعذاب ولكن
ليست جروح عادية بل جروح تسربلت بقيامة المسيح فصارت جروح مشفيه ومحييه
أرها فانظر علامات الحب المتناهي واعرف كم انا خاطئ أيضا ولكن فوق كل هذا
أنال الشفاء والقوة منها فهى جروح للرب الحي وجسد محي اذا ما شعرت بجروح فى نفسي
اذهب مسرعا لجسد الرب المحي واخذ من جروحه شفاء لجروحى وراحة لكل الم يكون فى حياتى
yousry zaki- مشرف قسم سير القديسين والشهداء والمواضيع الروحية
- الجنس :
عدد المساهمات : 246
نقاط : 556
تقييم الموضوع : 0
تاريخ الميلاد : 14/11/1961
العمر : 63
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى