†منتدى كنيسة الشهيد العظيم مارجرجس بكفرصقر†
مقدمة عن الألحان القبطية 268573674.
مقدمة عن الألحان القبطية 316150447

ملحوظة:ناسف للاعضاء الجدد عن عدم سرعة تفعيل العضوية من قبل الادارة لذا على العضو تفعيل العضوية من البريد الكترونى الخاص بة عقب التسجيل لكى تتمكن من الدخول الى المنتدى .

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

†منتدى كنيسة الشهيد العظيم مارجرجس بكفرصقر†
مقدمة عن الألحان القبطية 268573674.
مقدمة عن الألحان القبطية 316150447

ملحوظة:ناسف للاعضاء الجدد عن عدم سرعة تفعيل العضوية من قبل الادارة لذا على العضو تفعيل العضوية من البريد الكترونى الخاص بة عقب التسجيل لكى تتمكن من الدخول الى المنتدى .
†منتدى كنيسة الشهيد العظيم مارجرجس بكفرصقر†
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مقدمة عن الألحان القبطية

4 مشترك

اذهب الى الأسفل

مقدمة عن الألحان القبطية Empty مقدمة عن الألحان القبطية

مُساهمة من طرف دانييل القس باخوم دانيال الخميس يناير 20 2011, 16:37

حينما حضر الموسيقي العالمي الأستاذ نيولاند سميث إلى مصر بدعوة من الأستاذ الفنان راغب حبشي مفتاح, في بداية القرن العشرين, واستمع للألحان القبطية وسجلها على النوتة الصوتية, اندهش من عمق الألحان وأبدى ملاحظات غاية في الأهمية بخصوص التجانس الصوتي وتميزه عن جميع ألحان الكنائس الأخرى في العالم وعدم خضوعه للضبط الموسيقي الآلي. فالملحن في تألفه كان لا يرتبط بأصول وأوزان وقواعد موسيقية, بل كان مرتبطاً بمعنى اللحن الروحي يصوره بإحساسه, وما على الهزات الصوتية إلا أن تخضع لللإحساس الروحي لتعبر عن المعنى كما تعبر كلمات الصلاة عن مشاعر القلب. ولذلك فإننا نجد اللحن القبطي لا يحتاج إلى آلات موسيقية لإظهاره بهياً بل إن نغماته محمولة في هزاته لها أكبر الأثر في التأثير في النفس البشرية بدون مساعدة أي آلة موسيقية. وقد وُجد أن الموسيقى القبطية (وخصوصاً باللحن الحزايني) تحرر الإنسان من مشاعر الإحباط والحزن, كما أنها تساهم في ضبط الجهاز العصبي. كما أنها تساعد في خفض ضغط الدم وتساعد في تحسين معدل ضربات القلب وتعطي الجسم المقدرة على الإسترخاء والنوم.
واللحن في كنيستنا القبطية هو بحد ذاته عبادة, سواء كان الشخص يقول اللحن بفمه أو يسمعه ويشترك فيه بقلبه, لذلك فالكاهن يصلي باللحن والشماس يرد باللحن والشعب يشترك في الصلاة باللحن من أول الخدمة إلى آخرها. وقد سجل اللحن القبطي في الطقس الكنسي بكل هزاته وأوزانه وطبقاته, لذلك يعتبر من المواهب الحية التي قبلتها الكنيسة بالإلهام في العصر الرسولي الأول ثم سُلم إلينا حياً كما هو من جيل إلى جيل في أمانة تامة كجزءاً من أجزاء التقليد في الكنيسة. وبذلك يُعتبر اللحن جزءاً من أسرار الكنيسة وموهبةً حيةً يمكن قبولها بالتعليم. والذي يتعلم اللحن يعتبر خادماً موهوباً حاملاً سراً عظيماً من أسرار الكنيسة وهو سر التسبيح لله الذي هو عمل الملائكة في السماء. والرسول بولس يدعونا للترتيل للرب وتسبيحه قائلاً: "مُكَلِّمِينَ بَعْضُكُمْ بَعْضًا بِمَزَامِيرَ وَتَسَابِيحَ وَأَغَانِيَّ رُوحِيَّةٍ، مُتَرَنِّمِينَ وَمُرَتِّلِينَ فِي قُلُوبِكُمْ لِلرَّبِّ" (أف5: 19) ويقول أيضاً: "لِتَسْكُنْ فِيكُمْ كَلِمَةُ الْمَسِيحِ بِغِنىً، وَأَنْتُمْ بِكُلِّ حِكْمَةٍ مُعَلِّمُونَ وَمُنْذِرُونَ بَعْضُكُمْ بَعْضًا، بِمَزَامِيرَ وَتَسَابِيحَ وَأَغَانِيَّ رُوحِيَّةٍ، بِنِعْمَةٍ، مُتَرَنِّمِينَ فِي قُلُوبِكُمْ لِلرَّبِّ" (كو3: 16) ولأن اللحن تم تسليمه منذ العصر الرسولي الأول وما بعدها يقليل فلذلك يُعتبر اللحن عاملاً هاماً يساعد على وحدة الكنيسة تحت نظام وروح واحدة تنعش حب العبادة والصلاة في قلوب المصلين.
إن هذا الكنز القبطي والتراث الكنسي قد تأثر بثلاثة مصادر هي اليهود واليونانيون والمصريون القدماء. وأغلب الظن أن معظم هذه الألحان مأخوذة من موسيقى المصريين القدماء مع تغيير كلماتها لتناسب دين مصر الجديد وهو المسيحية. وهناك الكثير من الأدلة التي تثبت ذلك ومنها أن الكثير من الطقوس القبطية نجدها مأخوذة من طقوس قدماء المصريين فمثلاً كان كهنة المعابد وحدهم الذين يرتلون الألحان وهذا نجده في كنيستنا حيث أن الكاهن هو الذي يصلي القداس والشعب يشترك معه في بعض المردات. كذلك طريقة تسليم الألحان, حيث استخدم قدماء المصريين تمويجات اليد لسهيل تخيل هزات الألحان حيث نجد في مقبرة "نين خيفتيكا" بسقارة (2450ق.م.) رسوم لبعض الموسيقيين وهم يحاولون تحفيظ موسيقاهم إلى مجموعة كمن الأفراد. أحد المدرسين كان يقرع بيده على فخذه لضبط الإيقاع وباقي المدرسين كانوا يُشيرون بأيديهم في محاولة منهم لتوصيل الموسيقى بتخيل هزاتها. وهذا ما يفعله مدرسوا الألحان في كنائسنا إلى اليوم. بل أن طريقة آداء اللحن في مصر الفرعونية تشابه طريقة أداء الألحان في الوقت الحاضر. فقد لاحظ العالم كورت زاكس (Kurt Sacz) أن إنقبتضات عضلات الجبهة من أعلى الأنف مع إنقباض عضلات افم للمرتل الكنسي في الوقت الحاضر مشابهة لانقباضات المرتل المصري القديم, وهذا دليل على أن اللحن له نفس المخارج الصوتية بل وإنه يُحدث نفس التأثير الصوتي. كما أننا نجد أن قدماء المصريين اعتمدوا على الحروف المتحركة في ألحانهم, كالأقباط حالياً. ففي مقابر بني حسان (الدولة الوسطى) وُجِد رسوم لمغنيين وبجانبهم حروف مثل (ها ها ها) و (إي إي إي), وهذا يدل على أن الفراعنة كانوا يعتمدون على الحروف المتحركة في موسيقاهم. ونحن نجد أن الموسيقى القبطية لا تستخدم الآلات الموسيقية بل تعتمد على الحنجرة البشرية وهذا في الحقيقة تقليد أخذه الأقباط عن قدماء المصريين. هذا بالإضافة إلا أننا نعرف الكثير من ألحان الكنيسة التي كانت تُستخدم في زمن مصر الفرعونية في مناسبات معينة مثل لحن (غولغوثا) الذي كان يستخدمه المصريون القدماء أثناء تحنيط موتاهم ومثل لحن (بيك إثرونوس) الذي تنقسم موسيقاه إلى حزينة جداً في نصفها الأول لفراق الميت ومفرحة جداً في نصفها الثاني للإحتفال به في رحلته إلى مركبة الشمس التي ستحمله إلى الإله رع حيث الحياة الأبدية والخلود. ومن الدلائل على أن اللحن القبطي هو إمتداد لموسيقى قدماء المصريين أننا نجد أن أسماء بعض الألحان هي أسماء فرعونية فمثلاً اللحن السنجاري (الفرايحي), هذا الإسم مأخوذ من كلمة (سنجار) وهي مدينة فرعونية في الدلتا من أيام رمسيس الثاني والتي أصبحت مشهورة في زمن الأقباط بسبب أديرتها وبطاركتها. وكذلك اللحن الإدريبي (الحزايني) هذا الاسم مأخوذ من (إدريبا) وهي مدينة فرعونية أيضاً وبعد إنتشار المسيحية قام القديس الأنبا شنودة رئيس المتوحدين بتحويل معبدها إلى كنيسة. ومن كل ما سبق ستطيع أن نقول مع الدكتور طه حسين "الكنيسة القبطية هي مجد المصريين القدماء".
أما عن كلمات الألحان القبطية فهناك مصادر ثلاث, الأول هو الكتاب المقدس مثل الهوسات الأربعة. أما عن المصدر الثاني فهو الآباء القديسون من أمثال أثناسيوس الرسولي واضع لحن أومونوجينس, القديس كيرلس عامود الدين والذي وضع الكثير من الألحان ومنها ثيؤطوكية يوم الإثنين والقديس ديديموس الذي وضع الكثير من الألحان التي تذخر بها الكنيسة القبطية وكذلك القديس مار أفرايم السرياني لذي أثرى التراث القبطي بموسيقاه وألحانه. أما عن المصدر الثالث فهو المعلمون أو المرتلون في الكنيسة من أمثال المعلم سركيس واضع لحن أربصالين والمدائح الرومي التي تقال في عشيات شهر كيهك والمعلم غبريال القايي الذي وضع الكثير منالمدائح الكيهكية. وهناك طرق أربعة لترتيل اللحن القبطي إما أن يرتله فرد واحد, أو أن يرابعه الخورس, أي أن خورس المرتلين الواقف في الجهة البحرية يقول جزء والخورس الواقف في الجهة القبية يقول الجزء الآخر, أو أن يقول أحد الشمامسة جزء من اللحن ويرد عليه بقي الخورس, أو أن يقال اللحن جماعياً بصوت واحد من أوله إلى آخره.
ولقد أُلِفت معظم الألحان القبطية منذ بداية المسيحية في مصر وحُفظ هذا التراث لنا سليماً كما هو (ماعدا بعض التغيرات البسيطة بسبب عامل الزمن واختلاف نبرات الصوت من شخص إلى آخر). ومن العوامل التي حافظت على اللحن القبطي سليماً شرقياً غير مشوه بألحان الأمم الأخرى ما فعله الأقباط مع باقي الكنائس. فبعد مجمع خلقيدونية قطعت الكنيسة القبطية علاقاتها بالكنائس الأخرى ماعدا الكنيسة السريانية وذلك للحفاظ على عقيدتها وإيمانها. هذا الإنعزال حجب الموسيقى القبطية عن باقي أنواع الموسيقى في الكنائس الأخرى وحفظها مصرية كما هي. وبمرور الزمن ضعفت الكنيسة القبطية وفقدت الكثير من الألحان, وضعفت اللغة القبطية أيضاً وفي عصر البابا كيرلس الرابع (أبو الإصلاح) كان هناك شاباً محباً لهذا التراث شغوفاً بالمحافظة عليه, هذا الشخص هو المعلم تكلا الذي كلفه البابا بجمع ألحان الكنيسة فبحث عنها في كل أرجاء البلاد شمالاً وجنوباً, وشرقاً وغرباً وجمع كل تراث الكنيسة من الألحان وقارن التسليم إلى أن وصل إلى أدق الطرق وأصحها. وقد أصدر المعلم تكلا هو وعريان أفندي جرجس مفتاح أول كتاب خدمة شماس حوالي عام 1859م. وقد أضاف المعلم تكلا, بموافقة البابا كيرلس الرابع, على الألحان القبطية بعض الألحان اليونانية القديمة مثل (طون سينا) و(طوليثوس) و(إي بارثينوس). وقد قام المعلم تكلا بتسليم كل ما جمع من ألحان وبكل دقة إلى سبعة معلمين. وقد قام البابا كيرلس الرابع برسامته كاهناً. وقد كان هذا المعلم فناناً موسيقياً مُرهف الحس حتى أنه في آخر أيامه جُن ومات.
بعد ذلك بسنين وُلِد الطفل ميخائيل ذو الحس الفني المرهف وأدرك ذلك أبواه فسلماه إلى البابا كيرلس الخامس ليتعلم ألحان الكنيسة وينبغ فيها. إنه المعلم ميخائيل جرجس البتانوني الملقب بالمعلم ميخائيل الكبير. لقد تسلم المعلم ميخائيل ألحان الكنيسة كاملة على يد المعلم مرقس والمعلم أرمانيوسوهم من السبعة معلمين الذين سلمهم المعلم تكلا, كما تسلم بعض الألحان من المعلم صليب. وكان المعلم ميخائيل سريع الحفظ شغوفاً بالألحان القبطية وقد شجعه البابا كيرلس الخامس كثيراً حتى أنه عندما كان يعلم أن هناك معلم ما محتفظ بلحن نادر ولا يريد تسليمه لأحد كان يخبئ المعلم ميخائيل تحت كرسيه ويأتي بهذا المعلم ويطلب منه ترديد اللحن بضع مرات على مسمعه. وكان المعلم ميخائيل يحفظ اللحن عن ظهر قلب. وقد أحضر المعلم ميخائيل لحناً جميلاً من المنيا لم يكن مستعملاً في القاهرة, وهذا اللحن هو مرد الكاثوليكون السنوي (أبتجيك إيفول). وكان المعلم ميخائيل ذا حسٍ فني وموسيقي عالٍ جداً حتى أنه حدث أن كان نائماً وأحد تلاميذه يردد لحناً وعندما أخطأ التلميذ في هزة من اللحن استيقظ المعلم ميخائيل مباشرة. وقد عمل المعلم ميخائيل بالكنيسة 70سنة كا خلالها سيد الألحان في مصر كلها. وقد درَّس المعلم ميخائيل الكثير والكثير من المعلمين من بينهم المعلم توفيق يوسف معلم دير المحرق والمتنيح المعلم صادق عطا الله والمتنيح المعلم فرج عبد المسيح مرتل كنيسة السيدة العذراء بروض الفرج والدكتور يوسف منصور وآخرين من المعلمين والشمامسة. وفي بعض الأحيان كان المعلم ميخائيل يعرف أكثر من طريقة للحن الواحد مثل (آجيوس الفرايحي) و(تي شوري الحزايني).ومن بين الألحان الصعبة جداً والتي سلمها المعلم ميخائيل لحن (تي أوي إن هيكانوس الكبيرة) التي يستغرق ترتيلها حوالي 35دقيقة. ولا يوجد أحد الآن يحفظها إلا القليل من المرتلين والشمامسة والرهبان.
وفي عام 1927م. قام الأستاذ الدكتور المتنيح راغب حبشي مفتاح بدعوة الموسيقار العالمي البروفيسور نيولاند سميث لسماع الألحان القبطية وتسجيلها على النوتة الموسيقية لحفظ الألحان إلى الأبد. وقد قام الأستاذ الدكتور راغب مفتاح بتسجيل كل ألحان التراث الكنسي القبطي بصوت المعلم ميخائيل الكبير على 15 جزء. وقد استغرق هذا العمل 9سنوات من العمل المتواصل والشاق لحفظ تراث الكنيسة القبطية. وقد كان المعلم ميخائيل يعمل طوال اليوم حتى في أيامه الأخيرة, حتى أنه في يوم 18 من شهر إبريل لعام 1957 ظل يعمل إلى الساعة العاشرة مساء وفي الساعة الثانية عشرة توفي المعلم ميخائيل ليترك للكنيسة تراثاً عظيماً يتوجب الحفاظ عليه. وقد كان المعلم ميخائيل ضليعاً في اللغة القبطية والطقوس الكنسية كما أنه كان مُلِمَّاً بقواعد اللغة العربية. وقد نال المعلم ميخائيل تقدير الأستاذ حبيب جرجس الذي جعله أول مدرس للألحان في الكلية الإكليريكية. وقد سلم المعلم ميخائيل هذه الألحان للكثيرين وهي تُدَرّس الآن بنفس هزاتها ونفس تسليمها في الكلية الإكليريكية والمعهد العالي للدراسات القبطية ومعهد ديديموس.
وهكذا وصل إلينا هذا التراث العظيم فلنحفظه للأجيال القادمة كنزاً عظيماً وتراثاً مجيداً يستطيع بنغماته العميقة وهزاته البديعة أن يتسلل إلى نفوس الضعفاء فيقويها وإلى نفوس الأقوياء فينعشها وإلى نفوس الحزانى فيعزيها. فألحان كنيستنا القبطية تحمل في هزاتها روحانية عالية تنفذ إلى أي نفس حتى وإن كانت تجهل معانيها, فاغتنا هي الموسيقى التي يستطيع فهمها أي شخص سواء كان يعرف القبطية أو يجهلها.
دانييل القس باخوم دانيال
دانييل القس باخوم دانيال
مدير عام المنتدى
مدير عام المنتدى

الجنس : ذكر

عدد المساهمات : 49
نقاط : 6006598
تقييم الموضوع : 3
تاريخ الميلاد : 04/11/1986
العمر : 37

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

مقدمة عن الألحان القبطية Empty رد: مقدمة عن الألحان القبطية

مُساهمة من طرف abanob wagih الخميس يناير 20 2011, 23:05

تسلم ايدك
abanob wagih
abanob wagih
مدير عام المنتدى
مدير عام المنتدى

الجنس : ذكر

عدد المساهمات : 444
نقاط : 6063527
تقييم الموضوع : 17
تاريخ الميلاد : 18/01/1994
العمر : 30
الموقع https://margirgis.own0.com/

https://margirgis.own0.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

مقدمة عن الألحان القبطية Empty رد: مقدمة عن الألحان القبطية

مُساهمة من طرف beter الأحد يناير 23 2011, 18:03

شكرا لمجهودك ومزيد من التفوق
beter
beter
مشرف قسم الترانيم
مشرف قسم الترانيم

الجنس : ذكر

عدد المساهمات : 25
نقاط : 6000051
تقييم الموضوع : 0
تاريخ الميلاد : 23/03/1992
العمر : 32

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

مقدمة عن الألحان القبطية Empty رد: مقدمة عن الألحان القبطية

مُساهمة من طرف د/جورج الثلاثاء يناير 25 2011, 21:36

شكرا
د/جورج
د/جورج
نائب المدير
نائب المدير

الجنس : ذكر

عدد المساهمات : 147
نقاط : 7000736
تقييم الموضوع : 3
تاريخ الميلاد : 29/08/1974
العمر : 50

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى